أوسوريو لـ”اليوم السابع”: لم أوافق على جدولة مستحقاتى مع الزمالك

أوسوريو لـ”اليوم السابع”: لم أوافق على جدولة مستحقاتى مع الزمالك

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر أوسوريو لـ”اليوم السابع”: لم أوافق على جدولة مستحقاتى مع الزمالك، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

أكد الكولومبى خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفنى السابق للفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك، أنه لم يوافق على جدولة مستحقاته مع القلعة البيضاء، موضحاً أنه رفض كل العروض التى قدمت له.

 

ورد أوسوريو خلال تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” على حقيقة موافقته على عرض جدولة مستحقاته المتأخرة مع القلعة البيضاء والمقدرة براتب 5 أشهر قائلاً، “لم أوافق  على عرض الزمالك”.

 

ورفض أوسوريو الكشف عن خطوته القادمة مع نادى الزمالك بعد رفض جدولة مستحقاته.

 

فى سياق متصل، يتمسك مسئولو نادى الزمالك بالحلول الودية مع الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، بعد عدم التوصل لاتفاق فى الجلسة الأولى التى جمعتهما الثلاثاء الماضى فى مقر القلعة البيضاء، وطلب المدرب مهلة للرد على عرض النادى بشأن حصوله على مستحقاته.

 

ويرغب مسئولو الزمالك فى الوصول إلى حل مرضٍ مع أوسوريو تجنباً للجوء إلى خطوة الشكوى فى الاتحاد الدولى لكرة القدم “فيفا”، خاصة أن الطرفين لديهما رغبة فى عدم الوصول إلى هذه المرحلة.

 

وكان مجلس إدارة نادي الزمالك أكد فى حديثه مع أوسوريو احترام النادى له وتقدير دوره مع الفريق خلال الفترة الماضية التي تولى فيها المسؤولية، ورحب أعضاء مجلس إدارة نادي الزمالك بالمدير الفني السابق للفريق داخل مقر القلعة البيضاء، وتم التأكيد على ضرورة إنهاء التعاقد بالشكل اللائق للطرفين.

 

وقرر مجلس إدارة نادى الزمالك فسخ التعاقد مع الكولومبى خوان كارلوس أوسوريو ، بعد سلسلة النتائج السيئة التى حققها الفريق تحت قيادته، كما تم إقالة مدحت عبد الهادى المدرب العام وتعيين معتمد جمال بدلاً منه، واستمرار باقى أفراد الجهاز المعاون، أحمد مجدى ومحمد عبدالمنصف ومدير الكرة عبد الواحد السيد.

نحن نقدم لكم تفاصيل أوسوريو لـ”اليوم السابع”: لم أوافق على جدولة مستحقاتى مع الزمالك، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل اليوم السابع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى