أوسوريو يرفض التنازل عن مستحقاته ويشكو الزمالك.. هاني حتحوت يكشف التفاصيل

أوسوريو يرفض التنازل عن مستحقاته ويشكو الزمالك.. هاني حتحوت يكشف التفاصيل

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر أوسوريو يرفض التنازل عن مستحقاته ويشكو الزمالك.. هاني حتحوت يكشف التفاصيل، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

أعلن الإعلامي هاني حتحوت، كواليس زيارة الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفنى السابق لنادى الزمالك، لاتحاد الكرة المصري، اليوم الاثنين.

وقال هاني حتحوت، خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه على قناة « صدى البلد» إن الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، تواجد صباح اليوم برفقة وكيل أعماله في اتحاد الكرة من أجل مستحقاته لدى الزمالك

وأفاد حتحوت، إن الكولومبي أوسوريو يرفض التنازل عن مستحقاته ويرغب في الحصول على راتب شهرين ونصف متأخرات، بخلاف راتب شهرين قيمة الشرط الجزائي في عقده مع النادي، إذ أن راتبه الشهري يقدر بـ90 ألف دولار، مضيفا إن المدرب الكولومبي طلب مقابلة جمال علام، رئيس الجبلاية، بشكل شخصي لكن رئيس اتحاد الكرة لم يكن متواجدا ليرحل أوسوريو دون فعل أى شئ أخر

وفي سياق متصل، أوضح حتحوت، إن إدارة الزمالك، تحركت سريعا لحفظ حقوق النادي، بعد ذهاب المدرب لمقر الجبلاية بسبب المستحقات المالية المتأخرةـ حيث أرسل إلى أوسوريو موعدا لإنهاء ارتباطه بالنادي يوم الأربعاء وتخلف عن الحضور، كما تحدد موعدا آخر أمس الأحد ولم يحضر أيضا، ليتم إرسال خطاب رسمي له بالحضور لإنهاء العقد بصورة ودية.

وبحسب حتحوت، فإن إدارة الزمالك تم تجهيزها منذ قرار رحيله منعا لتقديم المدرب شكوى ضد الزمالك، ولكن تخلف الكولومبي عن المواعيد التي تم إبلاغه بها للاجتماع مع الإدارة تثير النوايا السيئة، لذلك توجه ممثلا للزمالك إلى الجبلاية، إلى مقر اتحاد الكرة من أجل تسليم الخطابات الرسمية التي تم إبلاغ أوسوريو بها للحضور إلى النادي والاجتماع مع الإدارة ويؤكد جاهزية النادي لإنهاء الأمر وأن المدرب هو من يتهرب من التواجد والحصول على المستحقات.

نحن نقدم لكم تفاصيل أوسوريو يرفض التنازل عن مستحقاته ويشكو الزمالك.. هاني حتحوت يكشف التفاصيل، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل الاسبوع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى