حسن موسى فى أول رد لـ”اليوم السابع”: لا أعلم سبب رحيلى عن الزمالك

حسن موسى فى أول رد لـ”اليوم السابع”: لا أعلم سبب رحيلى عن الزمالك

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر حسن موسى فى أول رد لـ”اليوم السابع”: لا أعلم سبب رحيلى عن الزمالك، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

وجاء البيان كالتالي: “بالإشارة إلى انتهاء المهلة القانونية المقررة لقبول الاستقالة المقدمة من مجلس إدارة نادى الزمالك، وفى ضوء الإجراءات القانونية المتخذة لإدارة شئون النادي خلال الفترة المقبلة، أصدرت مديرية الشباب والرياضة، باعتبارها الجهة الإدارية المختصة، قراراً يتضمن تكليف الدكتور عماد مصطفى البناني، رئيس المجلس القومي للرياضة الأسبق، للعمل مديراً تنفيذياً لنادى الزمالك ورئيساً للجنة المشكلة لإدارة شئون النادى، وذلك نظراً للخبرات الواسعة التى يتمتع بها في المجال الرياضي، وقدرته على إدارة شئون النادى مع اللجنة المشكلة خلال الفتره المقبلة، لحين انتخاب مجلس إدارة جديد للنادى وفق أحكام قانون الرياضة 71 لسنة 1971مع توجيه الشكر للسيد اللواء / حسن موسي”.

وأضاف البيان: “ومن المقرر أن تتولى اللجنة المشكلة لإدارة شئون النادى تشكيل لجان نوعية، أهمها لجان تنقية كشوف العضويات من الأعضاء العاملين بالنادى وإعلان كشوف الناخبين ممن لهم حق التصويت بالجمعية العمومية للنادى، واتخاذ الإجراءات القانونية الخاصة بدعوة الجمعية العمومية العادية المتضمنة بنداً لانتخاب مجلس إدارة جديد لنادى الزمالك، وذلك فى ضوء قانون الرياضة الصادر بالقانون رقم 71 لسنة 2017 واللائحة الاسترشادية المعمول بها فى نادى الزمالك”.

علق اللواء حسن موسى على قرار وزارة الشباب والرياضة برحيله عن منصب المدير التنفيذى لنادى الزمالك، وتعيين الدكتور مصطفى عماد البنانى بدلاً منه.

وقال حسن موسى، فى تصريحاته لـ”اليوم السابع”: “لا أعلم سبب رحيلى عن نادى الزمالك، وفوجئت بالقرار الذى صدر من وزارة الشباب والرياضة، ومن يعلم السبب هو وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي”.

أكمل قراءة الخبر من المصدر

نحن نقدم لكم تفاصيل حسن موسى فى أول رد لـ”اليوم السابع”: لا أعلم سبب رحيلى عن الزمالك، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل اليوم السابع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى