تجربتي مع حبوب الميلاتونين
سأقدم لكم تجربتي في تناول حبوب الميلاتونين اليوم من خلال زيادة ، حيث أن الميلاتونين هو هرمون يلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم دورة النوم والاستيقاظ ليلًا ونهارًا ، وينتجها الجسم بشكل طبيعي عادةً في الليل ، بالإضافة إلى الهرمون الطبيعي المتاح في المكملات التي لا تستلزم وصفة طبية. يساعد الأشخاص الذين يعانون من الأرق.
انظر أيضًا: الحبوب المنومة التي لا تستلزم وصفة طبية
تجربتي في تناول حبوب الميلاتونين
تجربتي في تناول حبوب الميلاتونين 2
حبوب الميلاتونين وتجربتي معهم:
- لدي تاريخ طويل من مشاكل النوم والاستيقاظ في منتصف الليل ، ونادرًا ما أستيقظ منتعشًا تمامًا ومستعدًا لأخذ اليوم.
- على مر السنين ، جربت كل شيء ، الشاي قبل النوم ، وبطانية ثقيلة ، والتأمل ، ولم يساعدني أي شيء في تكوين نمط ثابت من النوم الصحي.
- لذلك قررت أن أجرب الميلاتونين ، وهو مكمل طبيعي يحاكي الهرمون الذي ينتجه جسمك للتحكم في دورات النوم والاستيقاظ.
- هناك مكملات الميلاتونين المتاحة دون وصفة طبية والتي ثبت أنها تساعد الناس على النوم بشكل أسرع.
- لقد جربت الميلاتونين من قبل وكنت محظوظًا لأنني تناولت جرعات صغيرة فقط (1-3 ملليغرام) ، لذلك هذه المرة قمت بزيادة الجرعة قليلاً إلى 5 ملليغرام ، وهي الجرعة القصوى الموصى بها.
- خلال الأسبوع الذي جربت فيه الميلاتونين ، سجلت تجربتي في مذكراتي ، وقمت بتدوين كل الأشياء الصغيرة التي قد تنتج عن تناول المكمل الجديد ، وفي نهاية فترة السبعة أيام ، كان استنتاجي واضحًا:
اليوم الأول: كان لدي آمال كبيرة في كيفية تغيير الميلاتونين لأنماط نومي.
- في الليلة الأولى ، شعرت بنعاس ملحوظ بعد 30-45 دقيقة من تناول الميلاتونين ، على عكس النعاس العلاجي ، كان النعاس الناجم عن الميلاتونين طبيعيًا.
- نمت جيدًا في تلك الليلة ولم أستيقظ في منتصف الليل كالمعتاد.
اليوم الثاني: شعرت بالإيجابية تجاه تأثيرات الميلاتونين.
- كان لدي يوم حافل جدا.
- استيقظت وأنا أشعر وكأنني نمت ليلة نوم جيدة ، على الرغم من أنني شعرت بالنعاس في الصباح.
- فقط لم أستطع معرفة ما إذا كان الميلاتونين أم حقيقة أنني نمت جيدًا لدرجة أنني لم أرغب في النهوض من السرير.
- بحلول الظهيرة ، شعرت بزيادة في الطاقة وأقدر تأثير الميلاتونين على أنماط نومي.
- في ذلك المساء ، تناولت الميلاتونين قبل النوم بنصف ساعة ونمت بسرعة وسهولة.
اليوم الثالث: ركض طوال اليوم
- في اليوم الثالث من التجربة ، استعدت ليوم طويل جدًا وكنت سعيدًا لأن طاقتي المكتشفة حديثًا ، والتي تلقيتها من راحة ليلة جيدة ، ستساعدني على قضاء اليوم.
- على الرغم من أنني نمت بهدوء طوال الليل ، إلا أنني شعرت في ذلك الصباح بنعاس مميز وطويل استمر طوال اليوم.
- على عكس الضعف الذي قد أشعر به خلال النهار ، فإن هذا النعاس أثناء النهار يبدو طبيعيًا.
- لم أشعر بأي علاج ، شعرت بالتعب الشديد واتضح أن هذا يمثل مشكلة ليومي المزدحم.
اليوم الرابع: ساعدني الميلاتونين على الاستيقاظ مبكرًا ، لكنه استمر في التسبب في النعاس طوال اليوم.
- كان اليوم الرابع هو عطلة نهاية الأسبوع وعادة ما أستخدم عطلة نهاية الأسبوع للحصول على قسط من النوم كما أريد.
- أعلم أنه من الأفضل لدورة نومك ألا تفعل ذلك وأن علينا جميعًا أن نسعى جاهدين للاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم.
- ولكن نظرًا لأن شخصًا ما يكافح من أجل النوم ليلًا ، فهناك أوقات يكون فيها صباح عطلة نهاية الأسبوع هو الوقت الوحيد الذي أشعر فيه أنني أستطيع الحصول على قسط كافٍ من النوم.
تجربتي مع أقراص الميلاتونين أثناء الحمل
تجربتي مع أقراص الميلاتونين أثناء الحمل:
- قد يساعد تناول الميلاتونين أثناء الحمل في حماية دماغ الطفل من التلف ، ولكن لا توجد أدلة كافية تدعم هذه الفائدة.
- لم تجد الدراسات أي دليل على أن تناول الميلاتونين أثناء الحمل له تأثير وقائي على الجنين.
- عندما يتعلق الأمر بتحسين النوم ، قد لا يكون الميلاتونين هو الخيار الأفضل أثناء الحمل لأنه يمكن أن يتداخل مع دورات نوم المرأة والطفل.
- على الرغم من أن الميلاتونين آمن بشكل عام ، إلا أن الأبحاث حول آثاره على الحمل غير متوفرة.
- يجب على النساء الحوامل أو اللواتي يخططن للحمل استشارة الطبيب قبل تناول هذا المكمل.
- اكتشف المكملات والعلاجات المنزلية الأخرى التي يمكن أن تحسن النوم أثناء الحمل.
هل تعمل مكملات الميلاتونين على تحسين النوم؟
تجربتي في تناول حبوب الميلاتونين وتحسين النوم:
- يبدو أن أفضل دليل هو أن الميلاتونين يمكن أن يساعد بالفعل في بداية النوم ، مما يعني أن تناول مكمل الميلاتونين يمكن أن يمنحك الدفء والغموض والنعاس الذي تبحث عنه قبل النوم.
- دعونا نلقي نظرة على الدليل الخاص بثلاثة خطوط رئيسية للبحث حول الميلاتونين ومكملات النوم: تأخر بداية النوم ، ونوعية النوم ، وإجمالي وقت النوم. تحسين كل الفئات الثلاث ، ولكن إلى أي مدى؟
تأخر بدء النوم (مدى سرعة النوم)
- تظهر الأبحاث فائدة واضحة لتناول مكملات الميلاتونين من حيث معدل النوم.
- أولئك الذين تناولوا الميلاتونين ينامون 7-10 دقائق أسرع من الدواء الوهمي ، مع استفادة أكبر من الجرعات الأعلى.
إجمالي وقت النوم
- في التحليل التلوي لـ 19 دراسة من دراسات الميلاتونين ، زاد إجمالي وقت النوم بمعدل 8 دقائق في مجموعة المكملات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي.
- أظهرت الأبحاث فوائد واضحة من تناول الميلاتونين.
- بصراحة تامة ، أدت مراجعة الأبحاث إلى الرأي القائل بأن الميلاتونين التكميلي مبالغ فيه بشكل كبير كمكمل للنوم.
نوعية النوم
- أظهرت العديد من الدراسات التحليلية التلوية أيضًا بعض الفوائد لجودة النوم.
- هذه هي المقاييس الأكثر مرونة التي تمت دراستها ، لأن جودة النوم هي تقدير الذات لكل شخص عند الاستيقاظ.
ما الدور الذي يلعبه الميلاتونين أثناء النوم؟
تجربتي مع حبوب الميلاتونين ودورها في النوم:
- عند حلول الليل ، تنتج الغدة الصنوبرية في الدماغ هرمون الميلاتونين.
- مع إيقاع يومي صحي ، تصل مستويات هرمون الإجهاد الكورتيزول إلى الذروة في الصباح وتختفي في الليل ، كما يفعل الميلاتونين ، وهو هرمون يعزز النوم يقوم بعمله.
- يتمتع الكورتيزول بسمعة سيئة ، لكنه يوقظنا ويختفي في الصباح ، وتبدأ المشكلة عندما لا ينخفض هذا المستوى بشكل طبيعي في الليل.
- الميلاتونين هو هرمون تفرزه أجسامنا للإشارة إلى أن الوقت قد حان للقفز إلى السرير والحصول على نوم جيد ليلاً.
- مع تقدم اليوم وغروب الشمس ، يجب أن يأخذ الميلاتونين عجلة القيادة بشكل طبيعي ، ومع ذلك ، لاحظت أن دور الميلاتونين يجعلنا ننام في سياق إيقاعنا اليومي ، وهو ساعتنا الطبيعية ، التي ينظمها الضوء والظلام.
- يتسبب الظلام في إنتاج الميلاتونين ، لكننا نعيش في عالم مضاء باستمرار.
- يشير الضوء الأزرق الصادر من الهواتف وأجهزة التلفزيون ومصابيح LED إلى أن الوقت نهار دائمًا.
- عندما يحل الليل ، يتسخ بالتكنولوجيا.
- من الصعب على أجسامنا الحصول على الميلاتونين اللازم للنوم الجيد.
- لهذا السبب يلجأ الكثير منا إلى مكملات الميلاتونين.
- يستخدم الناس الميلاتونين عندما يعانون من الأرق العرضي ويجدون صعوبة في النوم والنوم.
- يأخذونها أيضًا لبعض مشاكل النوم الأخرى. يمكن أن يشمل ذلك شيئًا يسمى اضطراب طور النوم المتأخر. إذا كان لديك ، فسيكون من الصعب النوم قبل الساعة 2 صباحًا.
انظر أيضًا: عادات النوم التي تساعدك على إنقاص الوزن
تفاعلات دواء الميلاتونين
تجربتي مع حبوب الميلاتونين والتفاعلات مع بعض الأدوية:
- على الرغم من أن الميلاتونين مكمل غذائي ، يمكن أن تحدث بعض التفاعلات الدوائية المهمة.
- تحقق دائمًا من تفاعلات الأدوية والغذاء والأمراض مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك في كل مرة تبدأ فيها أو حتى تتوقف عن تناول الدواء.
- أخبر طبيبك والصيدلي دائمًا عن جميع الأدوية التي تتناولها ، بما في ذلك الأدوية التي تصرف دون وصفة طبية والفيتامينات والمكملات العشبية.
- لا تتوقف عن تناول أي دواء دون التحدث مع طبيبك.
- إذا كنت تتناول الوارفارين warfarin ، وهو مميع للدم ، فاستشر طبيبك قبل استخدام الميلاتونين.
- تم الإبلاغ عن أن الميلاتونين يعزز آثار الوارفارين في بعض المرضى.
هل يحتوي الطعام على الميلاتونين؟
تشير دراسة نُشرت في مجلة Food and Nutrition Research إلى أن بعض الأطعمة تحتوي على كميات مختلفة من الميلاتونين اعتمادًا على الأساليب المناعية والكروماتوجرافية:
- طماطم.
- عين الجمل.
- أرز / حبوب شعير.
- الفراولة والكرز.
- زيت الزيتون.
- نبيذ بيرة
- حليب بقر
- سوف تحتوي الأنظمة الغذائية الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب على مستويات كبيرة من الميلاتونين الغذائي.
- التأثير الكلي لتناول الطعام على مستويات الميلاتونين الليلي محدود للغاية.
- أظهرت الأبحاث أن تخليق الميلاتونين يعتمد على توافر الحمض الأميني الأساسي التربتوفان ، وهو عنصر أساسي في النظام الغذائي.
- لم يتم العثور على ارتباط بين تناول العناصر الغذائية المختلفة مثل حمض الفوليك وفيتامين B6 والزنك وزيادة إفراز البول.
اقرأ أيضًا: النوم المناسب لمرضى القولون
ماذا يحدث عند تناول جرعة زائدة من الميلاتونين؟
تشمل العلامات التي تشير إلى أن الشخص يتناول جرعة زائدة من الميلاتونين ما يلي:
- صداع الراس
- تناول الكثير من الميلاتونين يمكن أن يجعلك تشعر بالنعاس.
- ألم المعدة
- إسهال.
- الشعور بألم في المفاصل.
- الشعور بعدم الارتياح
- التهيج؛
- تختلف أعراض جرعة زائدة من الميلاتونين من شخص لآخر في بعض الأشخاص ، وفي حالات أخرى يمكن أن يكون لها تأثير معاكس وتسبب زيادة اليقظة.
- من الممكن أن يرفع الميلاتونين ضغط الدم إذا أخذ الشخص أكثر من الجرعة الموصى بها.
- إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم ، فيرجى إبلاغ طبيبك قبل تناول هذا المنتج.
- يجب على الأشخاص الذين يتناولون هذا المكمل الإبلاغ عن أي آثار جانبية غير عادية لطبيبهم.
ما هو الفرق بين الميلاتونين والحبوب المنومة الشائعة؟
- لا يتفوق الميلاتونين على الحبوب المنومة التي تصرف بوصفة طبية مثل Ambien عند قياس بداية النوم وجودته وتوقيته.
- تعتبر الأدوية الموصوفة أكثر فاعلية ، ومع ذلك ، لا يُعتقد أن الميلاتونين يسبب الإدمان ، وهي مشكلة رئيسية للحبوب المنومة.
الآثار الجانبية للميلاتونين
يمكن أن تسبب مكملات الميلاتونين آثارًا جانبية مثل:
- صداع الراس
- الشعور بالدوار
- الحالة الصحية السيئة
- التهيج؛
- الشعور بالنعاس أثناء النهار.
- اضطرابات النوم.
- على الرغم من أن الميلاتونين يعتبر مادة كيميائية طبيعية ، فمن المهم التعامل معها مثل أي دواء آخر.
- يمكن أن يتفاعل الميلاتونين سلبًا مع الأدوية الأخرى ، مما يجعلها أقل فعالية ، أو يسبب آثارًا جانبية سلبية ، أو يغير طريقة استقلاب الدواء في الجسم.
- يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية أخرى استشارة الطبيب قبل تجربة الميلاتونين.
اقرأ أيضًا: أفضل الحبوب المنومة
مخاطر الميلاتونين
يعتقد الأطباء أن الميلاتونين آمن بشكل عام. ومع ذلك ، قد تكون بعض المجموعات معرضة لخطر أكبر من غيرها. تشمل المخاطر المرتبطة بالميلاتونين ما يلي:
- ردود فعل تحسسية
- اعراض جانبية مثل الدوخة والصداع والغثيان.
- ضغط دم منخفض.
- النعاس أثناء النهار ، مما قد يجعل القيادة وتشغيل الآلات خطرة.
- التفاعل مع مضادات التخثر وأدوية الصرع وحبوب منع الحمل وأدوية السكري.
- لا يزال الباحثون غير مدركين لسلامة الميلاتونين على المدى الطويل ، خاصة للأطفال والمراهقين.
- كما أن سلامة المكملات للنساء الحوامل وأطفالهن غير واضحة.
انظر أيضا: ما هو FSH؟
في هذا المقال ، أخبرناك عن تجربتي مع حبوب الميلاتونين والدور الذي تلعبه أثناء النوم ، والتفاعلات الدوائية والآثار الجانبية للميلاتونين ، وتناول الميلاتونين أثناء الحمل ، وبعض المخاطر المرتبطة بالميلاتونين.