باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام .
موافق
ايوا مصرايوا مصر
  • مصر
  • الرياضة
  • اقتصاد
  • الخليج
  • التعليم
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • المزيد
    • خدمات حكومية
    • سياحة وسفر
أنت تقرأ: شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة
شارك
اشعارات
أخر المقالات
اليوم.. مجلس النواب يناقش تقارير مخصصات الصحة والتعليم والبحث العلمى بموازنة 2023/24
مصر
أبرز القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والوداد في نهائي دوري أبطال إفريقيا
أبرز القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والوداد في نهائي دوري أبطال إفريقيا
الرياضة
عز بـ 37500 جنيهًا.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 11 - 6 - 2023
عز بـ 37500 جنيهًا.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 11 – 6 – 2023
منوعات
زى النهارده..الاهلى يسجل أول هدف فى تاريخه الافريقى بشباك مولودية الجزائر
زى النهارده..الاهلى يسجل أول هدف فى تاريخه الافريقى بشباك مولودية الجزائر
الرياضة
موعد مباراة الأهلي والوداد المغربي في نهائي دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة
موعد مباراة الأهلي والوداد المغربي في نهائي دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة
الرياضة
Aa
ايوا مصرايوا مصر
Aa
  • مصر
  • الرياضة
  • اقتصاد
  • الخليج
  • التعليم
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • المزيد
    • خدمات حكومية
    • سياحة وسفر
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة موقع ايوا مصر© 2023
ايوا مصر > مصر > شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة
مصر

شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة

أحمد قابيل منذ شهرين
شارك
شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة
شارك

شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

قال الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن مفهوم القوامة كما ورد في القرآن الكريم، تعرض لسوء فهم واضطراب شديدين عبر مراحل وقرون سابقة، فهمت فيها «قوامة» الزوج على الأسرة فهماً انتصر للعادات والتقاليد البالية على حساب النصوص الشرعية ومقاصدها وتوجيهاتها، مضيفا أنه وحتى عهد قريب، عرفنا ما يسمى ببيت الطاعة، وهو بيت كانت ترد إليه الزوجة الكارهة رغم أنفها، وتساق إليه -وهي كارهة- لتعيش -راغمة- مع زوج لا تطيق رؤية وجهه، وبأحكام قضائية نافذة، بل وفتاوى رسمية حسبت على الإسلام وشريعته ظلما وزورا، وذلك في الوقت الذي لم تكن فيه الزوجة تعلم شيئا عن حقها الشرعي، وأعني به حق «الخلع». أو: الاختلاع من الزوج المتعسف في إمساكها وحبسها رغم أنفها، وهو حق أعطته «الشريعة» للزوجة التي تكره زوجها وتريد فراقه، في مقابل حق «الطلاق» الذي منحته للزوج الذي يكره زوجته، ويريد فراقها، وهنا ألفت النظر إلى هذه المساواة البالغة الدقة بين الزوج وزوجته في الحقوق والواجبات: فإذا كان من حق الزوج أن يطلق زوجته، مع الالتزام بأداء كل ما يثبت لها من حقوق، فكذلك من حق الزوجة أن تخلع زوجها مع الالتزام بأداء كل ما يثبت لها من حقوق.

وأوضح شيخ الأزهر، خلال الحلقة الثامنة من برنامج “الإمام الطيب”، أنه وبالرغم من أن باب الطلاق وباب الخلع بابان متجاوران في كتب الفقه التي تدرس لطلاب الأزهر الشريف منذ قديم الزمن وحتى يومنا هذا، إلا أن أحكام الشريعة المتعلقة بحق «الخلع» لم يكن لها حضور مؤثر، لا في دور الإفتاء، ولا في لجان الفتوى الشرعية، ولا في ساحات القضاء، وكان الخلع السائد في ذلكم الوقت هو الخلع بالتراضي، أي: الخلع الذي يتوقف إمضاؤه على رضا الزوج، فإن شاء أمضاه، وإن شاء أبقى زوجته في عصمته، والخلع بهذا التفسير لا شك يحرم المرأة من حقها الشرعي في تحرير نفسها من قبضة الزوج المتعسف، وقد ظل الأمر مرهونا برضاء الزوج إلى أن صدر القانون رقم (1) لسنة 2000م، الذي أعاد للزوجة حقها في الاختلاع من زوجها وطلاقها منه طلقة بائنة، رضي الزوج أو لم يرض، مضيفا أنه من الطبيعي أن تنحو موضوع «القوامة» في الأسرة منحى يتسق ومنطق العادات والتقاليد وتسلطاتها الفكرية والسلوكية، بقدر ما تبتعد فيه عن عدالة الشريعة وتوازنها في توزيع الحقوق والواجبات بين الزوجين. حتى أصبح من المعتاد -في ظل هذا المفهوم- إجبار الزوجة على العيش مع من تكره.

وأشار فضيلة الإمام الأكبر إلى أن توزيع المسؤولية بالتساوي بين الزوجين، بمعنى أن كلا منهما يشاطر الآخر ويقاسمه في كل أمر من أمور الأسرة، من غير أن يستقل أحدهما بالقرار الأخير – هذا الافتراض هو الهلاك بعينه، لا للأسرة التي يتصور فيها هذا النظام فقط، بل لأي اجتماع بشري يقوم على حقوق وواجبات يتضمنها عقد ملزم لأفراد هذا الاجتماع، لم يحدث أن ظهرت في التاريخ دولة لها رئيسان أو ملكان أو حاكمان، كل منهما مستقل بالسلطة ومتفرد بالقرار، ولم يحدث -أيضا- أن ظهر في التاريخ جيش له قائدان ذوا رتبة واحدة، لكل منهما ما للآخر من حق اتخاذ القرار وإصدار الأوامر، مشددا على أن هذه حقيقة من الحقائق التي يثبتها العقل والحس والواقع، وهي في القرآن الكريم تسمو لمرتبة الدليل العقلي الذي يستدل به على وحدانية الله تعالى، وحدة مطلقة، وذلك في قوله سبحانه: {لو كان فيهما [أي: في السماوات والأرض] آلهة إلا الله لفسدتا}، وإذن فلا معنى لافتراض تقاسم «القوامة» بالسوية بين الزوجين، لأنه لا يعدو أن يكون وهما من الأوهام.

واختتم فضيلته الحلقة الثامنة بأنه وللتدليل على فساد إسناد «القوامة» إلى الزوجة دون الزوج، يتعين أن نعرف معنى «القوامة» ليتبين لنا أنها في أبسط معانيها، إنما تعني «مسؤولية قيادة الأسرة»، ومعلوم أن لكل قيادة عامة أو خاصة شروطا ومؤهلات خاصة، وأن من أهمها لقيادة الأسرة: القدرة على مواجهة مشكلات الأسرة، وحمايتها من الاضطرابات والعواصف التي لا تنجو منها أسرة من الأسر.. وهنا نتساءل: أي الزوجين أقدر على قيادة الأسرة التي تشبه سفينة تبحر بين صخور: الرجل كما نعرفه أم المرأة كما نعرفها؟ وأقصد: الرجل والمرأة كما هما في واقع الناس وعلى الأرض، وكما نراهما رأي العين في مشارق الأرض ومغاربها؟! وليس الرجل والمرأة من منظور «المساواة المطلقة» التي توشك أن تدمر كلا منهما وتقضي على النوع الإنساني قضاء مبرما، مبينا أن قضية القوامة ليست قضية تميز في جانب، ودونية في جانب آخر، كما يريد دعاة المساواة المطلقة، وإنما قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات لا تتفاضل هي الأخرى، وإنما تتعاون وتتكامل أيضا، موضحا أن الشريعة الإسلامية قد اتهمت ظلما بانها قد أعاقت المرأة، وقعدت بها عن أن تكون ملكة أو رئيسة جمهورية، أو قائدة جيش، ولولا هذه التشريعات لكانت المرأة -اليوم- شقيقة الرجل في هذه الميادين جنبا إلى جنب، ولكن ما السبب الذي قعد بأختها غير المسلمة عن شغل الوظائف الكبرى في أكبر دول العالم تحضرا وتقدما وقوة وبأسا؟! ولماذا لا نرى حتى اليوم امرأة رئيسا لأقوى دولة في العالم، وهي الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة الحضارة التي انتهت إليها حضارات التاريخ قديما وحديثا فيما يزعم أبناؤها! وأين هي رئيسة ثاني أقوى دولة في العالم وهي دولة الصين؟ وأين رئيسة اليابان وروسيا وفرنسا وغيرها؟.

أكمل قراءة الخبر من المصدر

نحن نقدم لكم تفاصيل شيخ الأزهر: القوامة قضية تكامل وتعاون بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل الاسبوع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

أحمد قابيل 30 مارس، 2023
شارك هذه المقالة
فيسبوك تويتر بينتريست Whatsapp Whatsapp Telegram البريد الالكتروني
المقالة السابقة سعر الذهب والدولار اليوم الخميس.. استقرار «الأخضر» وطيران «عيار 21» سعر الذهب والدولار اليوم الخميس.. استقرار «الأخضر» وطيران «عيار 21»
المقالة التالية حارس بوروسيا دورتموند على ردار مانشستر يونايتد حارس بوروسيا دورتموند على ردار مانشستر يونايتد

قد يعجبك ايضا

اليوم.. مجلس النواب يناقش تقارير مخصصات الصحة والتعليم والبحث العلمى بموازنة 2023/24

منذ 3 ثواني
وزارة الصحة تعلن تعميم اختبار الدرن ضمن اختبارات الغسيل الكلوى الأساسية

وزارة الصحة تعلن تعميم اختبار الدرن ضمن اختبارات الغسيل الكلوى الأساسية

منذ 52 دقيقة
عيد الأضحى ورأس السنة الهجرية.. تفاصيل الأعياد والإجازات حتى نهاية 2023

عيد الأضحى ورأس السنة الهجرية.. تفاصيل الأعياد والإجازات حتى نهاية 2023

منذ 52 دقيقة
اليوم.. عقد جلسات الحوار الوطني في الساعة الثانية ظهرا

اليوم.. عقد جلسات الحوار الوطني في الساعة الثانية ظهرا

منذ ساعتين

جميع الحقوق محفوظة لموقع ايوا مصر©.

Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?