باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام .
موافق
ايوا مصرايوا مصر
  • مصر
  • الرياضة
  • اقتصاد
  • الخليج
  • التعليم
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • المزيد
    • خدمات حكومية
    • سياحة وسفر
أنت تقرأ: الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة
شارك
اشعارات
أخر المقالات
الأهلي ينهى ترتيبات استقبال بعثة الوداد المغربى قبل موقعة نهائي أفريقيا
الأهلي ينهى ترتيبات استقبال بعثة الوداد المغربى قبل موقعة نهائي أفريقيا
الرياضة
اعرف أسباب اختيار البنك الدولي لميناء شرق بورسعيد ضمن أفضل 10 موانئ في العالم
اقتصاد
حرس الحدود يتحدى غزل المحلة للتأهل لثمن نهائي كأس مصر
حرس الحدود يتحدى غزل المحلة للتأهل لثمن نهائي كأس مصر
الرياضة
المصري يترقب عودة الجلاصي من تونس لتعديل عقده بعد تألقه مع الفريق
المصري يترقب عودة الجلاصي من تونس لتعديل عقده بعد تألقه مع الفريق
الرياضة
ميار شريف تبدأ مشوارها فى بطولة رولان جاروس للتنس اليوم
الرياضة
Aa
ايوا مصرايوا مصر
Aa
  • مصر
  • الرياضة
  • اقتصاد
  • الخليج
  • التعليم
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • المزيد
    • خدمات حكومية
    • سياحة وسفر
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة موقع ايوا مصر© 2023
ايوا مصر > مصر > الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة
مصر

الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة

أحمد قابيل منذ شهرين
شارك
الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة
شارك

الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، «إنه لا يُمكن تصوُّر فضل الإسلام في تحريرِ النِّساء، وسبقِه كلَّ ما عداه في هذا الشأن الإنسانيِّ الخطير، إلَّا بالمُقارنة بين وضع المرأة في الحضارات السَّابقة على الإسلام، أو التالية له، ووضعها بعد نزول الإسلام، وانفراد القرآن الكريم والسُّنَّة النبويَّة بنصوصٍ حاسمةٍ خَلدت على وجه الزمان تكريم المرأة ومساواتها بالرجل»، وإنَّ نظرةً سريعةً على هذه الحضارات تُطلِعُنا على أنَّ وضعَ المرأة في ثقافةِ هذه الحضارات وقوانينها وأعرافها كان وضعًا مُزريًا بإنسانيَّتِها بكلِّ المقاييس، سواء في ذلك: الحضارةُ البابلية، وقوانينُها التي وضَعَها «حمورابي» منذ أكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة عام، وكانت منزلةُ «المرأة» فيها أشبَهَ بمنزلة السائمةِ المملوكة، أو شريعة «مانو» التي كانت «تَقضي بأن تموت الزوجة يوم موت زوجها، وأن تُحرَق معه وهي حَيَّةٌ على مَوْقِدٍ واحدٍ»، أو شرائع أخرى توصف فيها المرأةَ بأنَّها أسوء من سُمِّ الأفاعي، ومن الجحيمِ نفسه.

وأوضح شيخ الأزهر خلال حلقته الثانية ببرنامجه «الإمام الطيب»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية وبعض القنوات العربية والأجنبية، والتي جاءت تحت عنوان:«تحرير الإسلام للمرأة» أن حضارة اليونان التي يزهو بها الأوربيون والأمريكيون اليوم، ويَفخَرون بالانتسابِ إليها، فإنَّها لم تُعرف فيها نماذج لامرأة نابهة، ورغم أنَّ أرسطو كان يُمثِّل أكبر عقل ظَهَر في هذه الحضارة، إلَّا أنَّه بنى فلسفتَه الاجتماعيَّة على أنَّ المرأة للرجُلِ كالعبدِ للسيِّد، وأنَّ منزلتَها عندَ زوجها لا تعدو منزلة الخادم البربريِّ لدى مخدومه اليونانيِّ، وسبب ذلك ما تخيَّله أرسطو من أنَّ الطبيعةَ تمنَحُ الرجل عقلًا كاملًا، بينما تمنَح المرأةَ حَظًّا أقلَّ، وقد حملَتْه هذه الفلسفة على أن يُصادِر على المرأة حقَّها.

وبيّن فضيلة الإمام الأكبر أن المرأة لم تكن بأفضل حال أو أقلَّ بؤس في ظلِّ القانون الروماني الذي حَكَم عليها بوجوب تبعيَّتِها للرجل: أبًا كان هذا الرجل أو زوجًا أو ابنًا، وحين سقطت الدولة الرومانيَّةُ بكلِّ أنظمتها السياسية والاجتماعية، سادت في الشرق الأوسط موجة من كراهية الملذَّات والشهوات، والزُّهد في متاع الحياة الدُّنيا تَطوَّرَ معها وضعُ «المرأة» إلى طورٍ جديدٍ من الإهانة والإذلال، وتَمثَّل في بعثِ الاعتقاد بالخطيئة الأولى التي ارتكبَتْها المرأة حسبما تقرِّر النصوص الدينية، وكذلك الحُكْم بنجاسةِ جسدها، وبوجوب الابتعاد عنها قَدْرَ المستطاع، اللهمَّ إلَّا للضرورات التي تُبيح المحظورات، وقد مثَّلَت هذه العقيدة الشغلَ الشاغل في الغرب، وظلَّ علامةً بارزة في أبحاثهم ومناقشاتهم حتى القرن الخامس الميلادي، حيث عُقد مجمع بفرنسا، تساءل عن المرأة وقد انتهى المجمعُ بأغلبيَّةِ الآراء إلى أنَّ المرأة جسدٌ خالٍ من الروح الناجية، ولم يَستَثنُوا من هذا التعميمِ إلَّا السيدة مريم، أمَّ المسيح عليهما السلام، وظلَّت المرأةُ أسيرةَ هذه النظرة الدونية، ثم لم تَتحرَّر منها إلَّا حين تحرَّر الأرقَّاءُ والعبيد.

وأضاف فضيلته أنه في عام 586م من القرن السادس عقد الفرنسيون مؤتمرًا آخَر، تساءلوا فيه عن جنس المرأة: هل هي من البشر أو من جنسٍ آخَر، وانتهى المؤتمر إلى أنَّ المرأة مخلوق لخدمة الرجال ولا شيء بعدَ ذلك، إلا أن الحضارة الوحيدة من بين سائر الحضارات القديمة، التي انفردت بتكريم المرأة وتمكينها من حقوقها الشرعيَّة، هي الحضارة المصريَّة القديمة التي خوَّلَتْها حقوق الملكيَّة والميراث وغيرها من الحقوق، وقبلَ أن نُغادر منطقة الحضارات القديمة تلزمُنا إشارة عابرة إلى أنَّ المرأة لم تحصل على حقوقِها حتى في الشرائع والأديان التي واكبت حضارات القرون الوسطى، ولم يقتصر الأمر فيها على سَلْبِ حقِّ الميراث فقط، وإنَّما تعدَّاه إلى ما يَمسُّ إنسانيَّتَها وآدميَّتَها.

أكمل قراءة الخبر من المصدر

نحن نقدم لكم تفاصيل الإمام الأكبر: القرآن والسنة خلدا بنصوص حاسمة تكريم المرأة، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل الاسبوع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

أحمد قابيل 24 مارس، 2023
شارك هذه المقالة
فيسبوك تويتر بينتريست Whatsapp Whatsapp Telegram البريد الالكتروني
المقالة السابقة مسعود أوزيل يكشف عن الليلة الأفضل في مسيرته.. «رفع الكأس الأغلى» مسعود أوزيل يكشف عن الليلة الأفضل في مسيرته.. «رفع الكأس الأغلى»
المقالة التالية سعر الدينار الكويتى اليوم الجمعة 24-3-2023 فى البنوك المصرية سعر الدينار الكويتى اليوم الجمعة 24-3-2023 فى البنوك المصرية

قد يعجبك ايضا

رياح مثيرة للأتربة وأمطار تصل للسيول على بعض المناطق.. والقاهرة 34 درجة

رياح مثيرة للأتربة وأمطار تصل للسيول على بعض المناطق.. والقاهرة 34 درجة

منذ ساعة واحدة

مصر للطيران: انفجار أحد إطارات طائرة أثناء هبوطها فى جدة ولا توجد إصابات

منذ ساعة واحدة

اليوم.. مجلس النواب يناقش دعم الفلاح وتصحيح الوضع القانوني للأراضي الزراعية

منذ ساعتين
التموين تطرح الدقيق الفاخر على البطاقات بسعر 18 جنيها للكيلو.. التفاصيل

التموين تطرح الدقيق الفاخر على البطاقات بسعر 18 جنيها للكيلو.. التفاصيل

منذ ساعتين

جميع الحقوق محفوظة لموقع ايوا مصر©.

Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?