استعلم عن لجنتك الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات بالرقم القومى

استعلم عن لجنتك الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات بالرقم القومى

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر استعلم عن لجنتك الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات بالرقم القومى، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

أتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار حازم بدوي،الاستعلام عن اللجنة الانتخابية للتصويت فى الانتخابات الرئاسية من خلال الموقع الالكترونى للهيئة الوطنية للانتخابات www.elections.eg ، باستخدام الرقم القومى للناخب وذلك من أجل التيسير على المواطنين وتسهيل عملية التصويت.

 

2
الاستعلام عن لجنتك الانتخابية 

 

وأطلقت الهيئة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، قاعدة البيانات الخاصة بمراكز الاقتراع التي سيُدلي فيها المواطنون المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين، بأصواتهم خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.

 

ويتيح الموقع الإلكتروني للهيئة الوطنية للانتخابات www.elections.eg ، استعلام المواطن عن مقره الانتخابي وأحقيته في الإدلاء بصوته في العملية الانتخابية، وذلك بموجب الرقم القومي.

 

وتتضمن قاعدة البيانات جميع أسماء وعناوين مقار المدارس التي تشمل مراكز الاقتراع في عموم الجمهورية، مع تحديد كافة البيانات الخاصة بمركز الاقتراع الذي سيدلي فيه كل مواطن بصوته.

 

وفي إطار حرص الهيئة الوطنية للانتخابات، على التيسير على المواطنين وتسهيل عملية التصويت، أتاحت أيضا للمواطن أن يقوم بإجراء تغيير لمركز الاقتراع الذي سيدلي فيه بصوته في الانتخابات الرئاسية المقبلة؛ شريطة أن يكون داخل نطاق موطنه الانتخابي وذلك عبر الموقع الإلكتروني، بأن يتقدم بطلب بهذا الشأن في موعد غايته 15 نوفمبر الجاري، لتعديل المركز الانتخابي المطلوب الانتقال له، وذلك حرصًا من الهيئة على استخدام كل مواطن لحقه الدستوري في إبداء رأيه ومشاركته في رسم مستقبل الوطن الذي هو غاية المراد.

 

موقع الهيئة الوطنية
موقع الهيئة الوطنية

 

نحن نقدم لكم تفاصيل استعلم عن لجنتك الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات بالرقم القومى، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل اليوم السابع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى