عاجل.. تنسيق الجامعة المصرية الصينية.. الطب البيطري بـ 68% والفنون 53%
يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر عاجل.. تنسيق الجامعة المصرية الصينية.. الطب البيطري بـ 68% والفنون 53%، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.
أعلنت الجامعة المصرية الصينية قبول الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة شعبة علمي علوم بحد أدنى 68% وكذلك الحاصلين على الثانوية الأزهرية، وفقا للشروط التي أقرتها الجامعة والمجلس الأعلى للجامعات الأهلية والخاصة، إلى جانب قبول الطلاب الناجحين في الثانوية العامة بشعبتيها بكلية الفنون والتصميم بحد أدنى 53%.
وذكر بيان صادر اليوم عن الجامعة المصرية الصينية أن كلية الطب البيطري تقبل الطلاب الحاصلين على الثانوية العام شعبة علمي علوم والثانوية الأزهرية أو ما يعادلها من شهادات يقرها المجلس الأعلى للجامعات بحد أدنى 68%، وعدد سنوات الدراسة خمس سنوات إلى جانب سنة التدريب الميداني “الامتياز”، وتضم أقسام البرنامج العام، والحيوانات الأليفة، والطيور والأرانب وصحة وسلامة الغذاء، والأدوية البيطرية والإكلينيكية، وأمراض الأسماك، الاستزراع السمكي.
وأضاف البيان أنه بالنسبة لكلية الفنون والتصميم تبلغ مدة الدراسة بالكلية 4 سنوات ونصف، وتضم أقسام تصميم المنتج الصناعي وإنتاج الأفلام السينمائية والتليفزيون وتصميم الجرافيك والوسائط المتعددة والتصميم الداخلي والأثاث وتقبل طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية فقط، وأقسام تصميم الأزياء والفنون البصرية تقبل الحاصلين على الثانوية العامة الشعبية العلمية والأدبية، وتخضع التخصصات “تصميم المنتج الصناعي وإنتاج الأفلام السينمائية والجرافيك والتصميم الداخلي وتصميم الأزياء إلى نقابة مصممي الفنون التطبيقية في حين يخضع تخصص الفنون البصرية لنقابة التشكيليين.
وأوضح أن الدراسة في كلية الفنون والتصميم تكون بنظام الساعات المعتمدة وتمنح الدرجة العلمية متى استوفى الطالب متطلبات الحصول عليها من استيفاء عدد الساعات المطلوبة وهو 160 ساعة معتمدة موزعة على أربعة سنوات ونصف (تسعة فصول دراسية).
نحن نقدم لكم تفاصيل عاجل.. تنسيق الجامعة المصرية الصينية.. الطب البيطري بـ 68% والفنون 53%، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.
يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل الاسبوع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.