التعليم العالي: تعاون مشترك بين هيئة الاستشعار والأكاديمية البحرية

التعليم العالي: تعاون مشترك بين هيئة الاستشعار والأكاديمية البحرية

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر التعليم العالي: تعاون مشترك بين هيئة الاستشعار والأكاديمية البحرية، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على الاهتمام بتدعيم أواصر الصداقة والتعاون بين الدول العربية فى المجالات التعليمية والبحثية، مشيرًا إلى الدور الهام للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، كإحدى مؤسسات التعليم العالي المقامة في مصر، وما تقدمه من مسارات تعليمية تتميز بالنوعية العالية من حيث الجودة والتنوع المتناغم لخدمة أغراض التنمية والديناميكية في التطور لمواكبة المتغيرات الدولية، وتعد الأكاديمية إحدى آليات العمل العربي المشترك، وإحدى الأذرع الأكاديمية والثقافية المميزة لجامعة الدول العربية، فى ظل التحولات الكبرى التي يشهدها العمل العربي.

وفي هذا الإطار وبرعاية الدكتور أيمن عاشور، عقدت الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء وبالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، ورشة عمل حول “الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية في المجالات الهندسية للتنمية المستدامة”، وذلك بمقر الأكاديمية العربية.

وأكد إسلام أبو المجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، أن هذه الورشة تأتي في إطار التعاون المثمر بين الهيئة والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، مشيرا إلى دور الهيئة في نشر الوعي وثقافة تكنولوجيا الاستشعار من البعد وعلوم الفضاء وتطبيقاتها في المجتمع المصري.

وأشار إسلام أن الندوة تناولت تطبيقات الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية في مجالات الهندسة لتحقيق التنمية المستدامة، كأحد محاور بناء القدرات ومشاركة الأفكار والخبرات لتحقيق التنمية الشاملة والتي تحاكي التطور العالمي ومتطلبات الدولة لتحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.

أكمل قراءة الخبر من المصدر

نحن نقدم لكم تفاصيل التعليم العالي: تعاون مشترك بين هيئة الاستشعار والأكاديمية البحرية، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل الاسبوع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى