غرفة صناعة الحبوب تشيد بقرارات ضمان 4 سلع استراتيجية وربط الشراء بالسعر العالمى

غرفة صناعة الحبوب تشيد بقرارات ضمان 4 سلع استراتيجية وربط الشراء بالسعر العالمى

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر غرفة صناعة الحبوب تشيد بقرارات ضمان 4 سلع استراتيجية وربط الشراء بالسعر العالمى، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

أشاد عبد الغفار السلامونى نائب رئيس غرفة صناعة الحبوب باتحاد الصناعات المصرية بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية للحكومة  بإعلان أسعار ضمان لـ 4 سلع، استراتيجية ” القمح والذرة والفول الصويا وعباد الشمس،” بوضح الحد الأدنى للشراء مع ربط السعر بالأسعار العالمية وقت حصاد هذه المحاصيل، الأمر الذى يؤكد مدى حرص الرئيس السيسى على الاهتمام بالمزارع المصري  وتشجيعه على التوسع في زراعة المحاصيل الاستراتيجية لسد فجوة الاستيراد.

وأشار إلي أن هذه الخطوة تأتي في ظل الطفرة الكبيرة التي تشهدها البلاد حاليا من خلال التوسع في انشاء  المشروعات القومية بشكل غير مسبوق ومنها المشروع القومي للصوامع، حيث تم زيادة السعة التخزينية للأقماح داخل الصوامع لما يقرب من 3.5 مليون طن بتوجيهات من القيادة السياسية بعدما كانت لا تتعدى 1.2 طن قبل عام 2014، حيث أن نسبة الفاقد من الأقماح في الماضي كانت تتراوح من 10 الى 15% بسبب سوء التخزين في الأماكن المكشوفة وبعد تبني الدولة المشروع القومي للصوامع ساهم في الحد من كميات الأقماح التي كانت تهدر ،كما تستهدف وزارة التموين بقيادة الدكتور على المصيلحى وزير التموين  إنشاء صوامع جديدة بسعة تخزينية 600 ألف طن ليصل أجمالي السعة التخزينية للقمح في الصوامع التابعة للوزارة الى أكثر من 4 ملايين طن، بجانب وجود صوامع لدى القطاع الخاص بسعة تخزينية تقرب من مليون طن أيضا ،مما يؤكد مدى اهتمام القيادة السياسية الحالية بسلعة تعد من أهم السلع الاستراتيجية وهى سلعة القمح المحلى المخصص لإنتاج الخبز المدعم بشكل جيد ومطابق للمواصفات القياسية .

أكمل قراءة الخبر من المصدر

نحن نقدم لكم تفاصيل غرفة صناعة الحبوب تشيد بقرارات ضمان 4 سلع استراتيجية وربط الشراء بالسعر العالمى، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل اليوم السابع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى