مروة الأطرش تقدم عرضا مسرحيا عن المرأة ومعاناتها “تاء التأنيث ليست ساكنة”

مروة الأطرش تقدم عرضا مسرحيا عن المرأة ومعاناتها “تاء التأنيث ليست ساكنة”

يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل الخبر مروة الأطرش تقدم عرضا مسرحيا عن المرأة ومعاناتها “تاء التأنيث ليست ساكنة”، ويمكنكم الاطلاع على التفاصيل فيما يلي.

تقدم الفنانة السورية مروة الأطرش، ابنة المخرج والفنان الكبير ممدوح الأطرش، عرضاً مسرحياً بعنوان “تاء التأنيث ليست ساكنة”، فكرتها وإخراجها وبطولتها أيضا، والعمل يتناول معاناة المرأة ويلمس قضية من قضاياها.

“تاء التأنيث ليست ساكنة” كريوجراف مها الأطرش، سينوغرافيا علي السوداني ، ورشة الكتابة شارك فيها كل من:  لبوه عرب ، مروة الاطرش ، حسين بريسم، وشارك في التمثيل مها الأطرش، مرتضى نومي، مروة الأطرش، نعمت الفتلاوي، غفران فارس، أشرقت غانم، مروة أثير .

العرض قدم علي مسرح الرشيد التابع لوزارة الثقافة في بغداد ومنفذ الصوت في العرض علي عادل عبد المنعم، وفيديو بروجكتر هشام كاظم ، والاضاءة ناظم شجر  / سعد الشاهر /مصطفى شاكر / سامر محمد ، والإنتاج للفرقة الوطنية للتمثيل قسم المسارح دائرة السينما والمسرح ببغداد .

هذا العرض خرج من رحم ورشة الجسد التي أقيمت في بغداد على هامش مهرجان بغداد الدولي في دورته الرابعة بشهر أكتوبر، ويطرح خمس قضايا مجتمعية من خلال نماذج لخمس نساء عانين من التنمّر والتعنيف وقسوة المجتمع الذكوري، فالعمل المسرحي كما أكدت مخرجته الفنانة مروة الأطرش يدعوا إلى ثورة عارمة إلى التفكير في الواقع المرير الذي تعيشه المرأة تحت سلطة ظالمة، سلطة المجتمع الذي ينتقص من المرأة ويسلب حقوقها ويقيد حريتها ونطرح في المسرحية الحلم بعالم نجد فيه الحب والسلام، ونسعى في طريقه كي يتوقف تعنيف النساء .

العرض المسرحي تاء التانيث ليست ساكنة 

 

مسرحية تاء التانيث ليست ساكنة 

 

فريق عمل تاء التانيث ليست ساكنة 

 

المشاركون فى عمل تاء التانيث ليست ساكنة 

 

فريق مسرحى تاء التانيث ليست ساكنة

 

نحن نقدم لكم تفاصيل مروة الأطرش تقدم عرضا مسرحيا عن المرأة ومعاناتها “تاء التأنيث ليست ساكنة”، على أمل توفير جميع المعلومات والتفاصيل اللازمة حول هذا الموضوع.

يرجى الانتباه إلى أن هذا الخبر تم كتابته من قبل اليوم السابع وأننا نقوم بنقله كما هو من المصدر المذكور، ولا يعبر عن وجهة نظر موقع ايوا مصر. ونود أن نؤكد أننا غير مسؤولين عن محتوى الخبر، وأن المسؤولية تقع على المصدر المذكور سابقًا.